[size=18]
[size=21][size=25]هيئة علماء السودان تدعو الشباب لمقاطعة عيد الحب
حث علماء مسلمون كبار[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأربعاء الشباب على مقاطعة عيد الحب قائلين إنه تقليد غربي قد يدفعهم إلى الضلال.
ودعا أعضاء هيئة العلماء التي تضم علماء دين مؤثرين، الشباب من الجنسين إلى تجاهل الحدث الذي يوافق الـ14 من الشهر الجاري والإحجام عن القيام بأي نزهات عاطفية في الحدائق بهذه المناسبة.
وقال الداعية السوداني الشيخ حسن حامد في بيان حصلت عليه رويترز الأربعاء إن عيد الحب جاء من الدول الغربية، داعيا المسلمين إلى عدم تقليد المسيحيين.
وأضاف في بيانه أن الأموال التي تنفق في عيد الحب يفضل إنفاقها في التشجيع على الزواج.
وزادت شعبية عيد الحب بشكل متزايد في السنوات الأخيرة بين طلاب الجامعات والشبان والشابات في الخرطوم حيث توجد بطاقات التهنئة بالعيد في بعض المتاجر بالعاصمة السودانية.
ويعتنق كل سكان شمال السودان تقريبا الإسلام وطبقت الشريعة الإسلامية منذ الثمانينيات في الشمال، إلا أن المسيحيين وأتباع معتقدات أفريقية يغلبون على سكان الجنوب.
من جهته قال المهلب بركات عضو الهيئة إنه ينبغي للشبان السودانيين ألا يضيعوا وقتهم في التنزه في حدائق المدينة يوم عيد الحب.
وأضاف في بيان أن هذا جزء من الثقافة الغربية التي لا ينبغي أن تتبع في السودان.
وتحظى بيانات أعضاء هيئة العلماء في السودان باحترام المسلمين ولكنها غير ملزمة من الناحية القانونية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[size=21][size=25]هيئة علماء السودان تدعو الشباب لمقاطعة عيد الحب
حث علماء مسلمون كبار[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأربعاء الشباب على مقاطعة عيد الحب قائلين إنه تقليد غربي قد يدفعهم إلى الضلال.
ودعا أعضاء هيئة العلماء التي تضم علماء دين مؤثرين، الشباب من الجنسين إلى تجاهل الحدث الذي يوافق الـ14 من الشهر الجاري والإحجام عن القيام بأي نزهات عاطفية في الحدائق بهذه المناسبة.
وقال الداعية السوداني الشيخ حسن حامد في بيان حصلت عليه رويترز الأربعاء إن عيد الحب جاء من الدول الغربية، داعيا المسلمين إلى عدم تقليد المسيحيين.
وأضاف في بيانه أن الأموال التي تنفق في عيد الحب يفضل إنفاقها في التشجيع على الزواج.
وزادت شعبية عيد الحب بشكل متزايد في السنوات الأخيرة بين طلاب الجامعات والشبان والشابات في الخرطوم حيث توجد بطاقات التهنئة بالعيد في بعض المتاجر بالعاصمة السودانية.
ويعتنق كل سكان شمال السودان تقريبا الإسلام وطبقت الشريعة الإسلامية منذ الثمانينيات في الشمال، إلا أن المسيحيين وأتباع معتقدات أفريقية يغلبون على سكان الجنوب.
من جهته قال المهلب بركات عضو الهيئة إنه ينبغي للشبان السودانيين ألا يضيعوا وقتهم في التنزه في حدائق المدينة يوم عيد الحب.
وأضاف في بيان أن هذا جزء من الثقافة الغربية التي لا ينبغي أن تتبع في السودان.
وتحظى بيانات أعضاء هيئة العلماء في السودان باحترام المسلمين ولكنها غير ملزمة من الناحية القانونية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[size=21]قصة عيد الحب:
يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين؛ إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد عن سبعة عشر قرنًا. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي.
ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى، ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر.
فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالاً كبيرًا، وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرض لتلك اللطمات مرحبات؛ لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه.
علاقة القديس فالنتين بهذا العيد:
(القديس فالنتين) اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية قيل: إنهما اثنان، وقيل: بل هو واحد توفي في روما إثر تعذيب القائد القوطي (كلوديوس) له حوالي عام 296م. وبنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350م تخليدًا لذكره.
ولما اعتنق الرومان النصرانية أبقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره؛ لكن نقلوه من مفهومه الوثني (الحب الإلهي) إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلاً في (القديس فالنتين) الداعية إلى الحب والسلام الذي استشهد في سبيل ذلك حسب زعمهم. وسمي أيضًا (عيد العشاق) واعتبر (القديس فالنتين) شفيع العشاق وراعيهم.
وكان من اعتقادتهم الباطلة في هذا العيد أنه تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سن الزواج في لفافات صغيرة من الورق، وتوضع في طبق على منضدة، ويدعى الشبان الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة؛ فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كل منهما خلق الآخر، ثم يتزوجان، أو يعيدان الكرة في العام التالي يوم العيد أيضًا.
وقد ثار رجال الدين النصراني على هذا التقليد، واعتبروه مفسدًا لأخلاق الشباب والشابات؛ فتم إبطاله في إيطاليا التي كان مشهورًا فيها؛ لأنها مدينة الرومان المقدسة، ثم صارت معقلاً من معاقل النصارى. ولا يعلم على وجه التحديد متى ثم إحياؤه من جديد. فالروايات النصرانية في ذلك مختلفة؛ لكن تذكر بعض المصادر أن الإنجليز كانوا يحتفلون به منذ القرن الخامس عشر الميلادي. وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين انتشرت في بعض البلاد الغربية محلات تبيع كتبًا صغيرة تسمى (كتاب الفالنتين) فيها بعض الأشعار الغرامية ليختار منها من أراد أن يرسل إلى محبوبته بطاقة تهنئة، وفيها مقترحات حول كيفية كتابة الرسائل الغرامية والعاطفية.
أسطورة ثانية:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج؛ لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها؛ فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرًا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.
أسطورة ثالثة:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقًا كان وثنيًا، وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية، وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني؛ لكنه ثبت على دينه النصراني، وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا).
فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياءً لذكراه؛ لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.
شعائرهم في هذا العيد:
1- إظهار البهجة والسرور فيه كحالهم في الأعياد المهمة الأخرى.
2- تبادل الورود الحمراء؛ وذلك تعبيرًا عن الحب الذي كان عند الرومان حبًا إلهيًا وثنيًا لمعبوداتهم من دون الله تعالى. وعند النصارى عشقًا بين الحبيب ومحبوبته؛ ولذلك سمى عندهم بعيد العشاق.
3- توزيع بطاقات التهنئة به، وفي بعضها صورة (كيوبيد) وهو طفل له جناحان يحمل قوسًا ونشابًا. وهو إله الحب عند الأمة الرومانية الوثنية تعالى الله عن إفكهم وشركهم علوًا كبيرًا.
4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في بطاقات التهنئة المتبادلة بينهم عن طريق الشعر أو النثر أو الجمل القصيرة، وفي بعض بطاقات التهنئة صور ضاحكة وأقوال هزلية، وكثيرًا ما كان يكتب فيها عبارة (كن فالنتينيًا) وهذا يمثل المفهوم النصراني له بعد انتقاله من المفهوم الوثني.
5- تقام في كثير من الأقطار النصرانية حفلات نهارية، وسهرات مختلطة راقصة، ويرسل كثير منهم هدايا منهم: الورود وصناديق الشوكولاته إلى أزواجهم وأصدقائهم ومن يحبونهم.
[/size][/size][/size][/size]
[/url]يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين؛ إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد عن سبعة عشر قرنًا. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي.
ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى، ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر.
فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالاً كبيرًا، وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرض لتلك اللطمات مرحبات؛ لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه.
علاقة القديس فالنتين بهذا العيد:
(القديس فالنتين) اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية قيل: إنهما اثنان، وقيل: بل هو واحد توفي في روما إثر تعذيب القائد القوطي (كلوديوس) له حوالي عام 296م. وبنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350م تخليدًا لذكره.
ولما اعتنق الرومان النصرانية أبقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره؛ لكن نقلوه من مفهومه الوثني (الحب الإلهي) إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلاً في (القديس فالنتين) الداعية إلى الحب والسلام الذي استشهد في سبيل ذلك حسب زعمهم. وسمي أيضًا (عيد العشاق) واعتبر (القديس فالنتين) شفيع العشاق وراعيهم.
وكان من اعتقادتهم الباطلة في هذا العيد أنه تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سن الزواج في لفافات صغيرة من الورق، وتوضع في طبق على منضدة، ويدعى الشبان الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة؛ فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كل منهما خلق الآخر، ثم يتزوجان، أو يعيدان الكرة في العام التالي يوم العيد أيضًا.
وقد ثار رجال الدين النصراني على هذا التقليد، واعتبروه مفسدًا لأخلاق الشباب والشابات؛ فتم إبطاله في إيطاليا التي كان مشهورًا فيها؛ لأنها مدينة الرومان المقدسة، ثم صارت معقلاً من معاقل النصارى. ولا يعلم على وجه التحديد متى ثم إحياؤه من جديد. فالروايات النصرانية في ذلك مختلفة؛ لكن تذكر بعض المصادر أن الإنجليز كانوا يحتفلون به منذ القرن الخامس عشر الميلادي. وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين انتشرت في بعض البلاد الغربية محلات تبيع كتبًا صغيرة تسمى (كتاب الفالنتين) فيها بعض الأشعار الغرامية ليختار منها من أراد أن يرسل إلى محبوبته بطاقة تهنئة، وفيها مقترحات حول كيفية كتابة الرسائل الغرامية والعاطفية.
أسطورة ثانية:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج؛ لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها؛ فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرًا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.
أسطورة ثالثة:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقًا كان وثنيًا، وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية، وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني؛ لكنه ثبت على دينه النصراني، وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا).
فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياءً لذكراه؛ لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.
شعائرهم في هذا العيد:
1- إظهار البهجة والسرور فيه كحالهم في الأعياد المهمة الأخرى.
2- تبادل الورود الحمراء؛ وذلك تعبيرًا عن الحب الذي كان عند الرومان حبًا إلهيًا وثنيًا لمعبوداتهم من دون الله تعالى. وعند النصارى عشقًا بين الحبيب ومحبوبته؛ ولذلك سمى عندهم بعيد العشاق.
3- توزيع بطاقات التهنئة به، وفي بعضها صورة (كيوبيد) وهو طفل له جناحان يحمل قوسًا ونشابًا. وهو إله الحب عند الأمة الرومانية الوثنية تعالى الله عن إفكهم وشركهم علوًا كبيرًا.
4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في بطاقات التهنئة المتبادلة بينهم عن طريق الشعر أو النثر أو الجمل القصيرة، وفي بعض بطاقات التهنئة صور ضاحكة وأقوال هزلية، وكثيرًا ما كان يكتب فيها عبارة (كن فالنتينيًا) وهذا يمثل المفهوم النصراني له بعد انتقاله من المفهوم الوثني.
5- تقام في كثير من الأقطار النصرانية حفلات نهارية، وسهرات مختلطة راقصة، ويرسل كثير منهم هدايا منهم: الورود وصناديق الشوكولاته إلى أزواجهم وأصدقائهم ومن يحبونهم.
[/size][/size][/size][/size]
الأحد مارس 16, 2014 7:35 pm من طرف نيازي مصطفى
» وفاة المغفور له بإذن الله العم صالح الطاهر
الأحد سبتمبر 29, 2013 10:28 am من طرف Abdelwahid Salih
» شكر وعرفان
الأحد يوليو 14, 2013 12:27 pm من طرف عوض الفاضل على
» بالمحبة000بالمعزة البينا بي اغلي الصلات
الثلاثاء يناير 29, 2013 12:58 pm من طرف مرتضى محمد
» كلمات وعبر
الثلاثاء يناير 29, 2013 12:31 pm من طرف مرتضى محمد
» في ذمة الله معلم الاجيال
الإثنين يناير 28, 2013 7:53 am من طرف عادل عبد الواحد
» وفاة المغفور له باذن الله العم عبدالقادر ابراهيم فضل
السبت يناير 19, 2013 5:05 pm من طرف مرتضى محمد
» أعادة تاهيل مدرسة ابودجانة لمرحلة الاساس
الثلاثاء يناير 08, 2013 6:06 pm من طرف عماد دراما
» الفينا مشهودة
الإثنين ديسمبر 31, 2012 10:22 am من طرف ابراهيم ودالقاضي
» الصندوق الخيري
الإثنين ديسمبر 31, 2012 6:50 am من طرف حسن الطاهر
» ذكرى الاستقلال لا الاستغلال
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 9:28 am من طرف مرتضى محمد
» أضاعوها وأي امة أضاعوا
السبت ديسمبر 15, 2012 5:16 am من طرف حسن الطاهر
» الصندوق الخيري ياشباب
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:43 am من طرف حسن الطاهر
» خزان الرصيرص علا الله شأن من علاك..
الأربعاء ديسمبر 12, 2012 7:09 am من طرف awad idris
» خزان الرصيرص.. علي الله شأن من علاك
الثلاثاء ديسمبر 11, 2012 8:21 pm من طرف awad idris
» سوداني يحكي قصة حدثت له في كندا
الثلاثاء ديسمبر 04, 2012 6:14 am من طرف حسن الطاهر
» انت مملزمني حدي بس تشيل فوقي وتودي
الأربعاء نوفمبر 28, 2012 3:39 pm من طرف husam
» شهداء النيل من هم دعونا نتذكرهم جميعا
السبت نوفمبر 24, 2012 2:17 pm من طرف المقداد حمد
» بدون تعليق
الخميس نوفمبر 22, 2012 4:04 pm من طرف مرتضى محمد
» سيارة اوباما
الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 5:55 pm من طرف مرتضى محمد
» توفى صباح اليوم المغفور له بإذن الله الاخ : صديق الحاج صالح
الإثنين نوفمبر 19, 2012 10:59 am من طرف د. حسين عباس